قالت دراسة جديدة في اليابان أن المدخنين الذين يجدون صعوبة في الإقلاع عن هذه العادة ربما كان لديهم سمة جينية تدفعهم للاستمرار في التدخين.
وقال علماء من جامعة طوكيو في نشرة الأمراض الصدرية اليوم الثلاثاء أن نفس الجين الذي يصعب من مهمة الإقلاع عن التدخين قد يحمي في الوقت نفسه أناسا من مرض الانتفاخ الرئوي.
وأضافوا أن الجين يبدو انه يقلل من عدد السجائر التي يستهلكها المدخن الشره طيلة حياته ولكنه يصعب في الوقت ذاته من مهمة الإقلاع عن التدخين.
وتابعوا أن الإلمام بالتركيب الجيني للإنسان قد يوفر فرصة لمعرفة أسباب مرض انتفاخ الرئتين الذي يساعد التدخين على الإصابة به.