بدأت حالة الكاتب والروائي عبده خال تتحسن، بعد خروجه من غرفة العناية المركزة في مشفى الحرس الوطني، بجدة حيث استقبل عائلته وبعض الأصدقاء الذين جاءوا للاطمئنان على صحته، وقد غرد العديد من الأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي متمنين له الشفاء، كما اتصل به وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي الذي أكد على عائلته بعدم التردد بطلب أي مساعدة.
وبعد خروجه من العناية المركزة اول امس بدأ الفريق الطبي بعلاجه الطبيعي ليستعيد صحته ويعود لنشاطه الإبداعي وقراءة «الجسر الثقافي».وبدورها تتمنى «اليوم» الشفاء العاجل للكاتب خال ليعود لمزاولة نشاطه، ككاتب مبدع أثرى الساحة الثقافية باعماله التي انتشرت في ربوع العالم العربي، كما ترجمت العديد من رواياته للغات أخرى.وكان صاحب «ترمي بشرر» أصيب بجلطة دخل على إثرها للمشفى ومنعته هذه الجلطة من النطق، إلا ان حالته الصحية تماثلت للشفاء بحمد من الله.