انتظارٌ وترقب
وقلبٌ يخفق بشدة
وساعةٌ منيتُ نفسي بها
لا أستطيع الوقوف فضلاً عن مصافحتِك
أنتَ من أنتظِر
لكن لحظة!
عندما مددتُ يدي نحوك
وأبصرتُك جيداً
شعُرتُ بدفءٍ يسري في أوصالي
هدأتْ نفسي وجَلستُ أسترِقُ النظر إليك
حانت مني التفاتة ولم أكُن بطبعي فضُولِية
فلم أجد في المكَانِ سواي
يا حُلُمي ومبتَغَاي.