أكد عدد من رجال الأعمال أن الأوامر الملكية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، تعكس إرادة استراتيجية ومنهجا رشيدا لإدارة مستقبل المملكة من خلال الشباب وتوظيف قدراتهم وعزيمتهم من أجل تطور ونمو وتنمية البلاد.
وجدد رجال الأعمال بيعتهم للقيادة الشابة التي تستمر على ذات نهج المملكة في ملحمتها التاريخية التي منحتها الأمن والأمان والاستقرار طوال عقود، وتمضي بذات الرؤية والبصيرة الثاقبة في طريق المستقبل الذي يتسع لمزيد من البرامج التنموية التي تنهض معها المملكة وتنجز أكبر المشاريع لتصبح أحد أبرز الدول في قيادة الاقتصاد الدولي.
أعلى مراتب التنمية
يقول الشيخ عبدالله فؤاد: تؤكد الأوامر الملكية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "يحفظه الله" الاتجاه الى المستقبل بقيادات شابة فتية تمتلك القدرات والخبرات التي نهلتها من مدرسة المؤسس والآباء الذين حملوا طوال العقود الماضية هذا الوطن الغالي على عاتقهم، واحتفظوا على إرثه الوطني والتنموي والاجتماعي بكل فكرهم وقوتهم وجهدهم حتى وصل الى أعلى مراتب التنمية والتطوير بين الأمم والشعوب.
ويضيف: "إننا إذ نهنئ ونبارك لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بتعيينه وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وليا لولي العهد، فإننا نؤكد على بيعتنا وعهدنا لهما بأن نكون كمواطنين سندا وعضدا لهما في بناء دولتنا، وكل ما من شأنه أن يسهم في رفعتها وتطورها".
مواصلة مسيرة التنمية
ويتقدم فيصل عبدالله فؤاد بالتهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بتعيينه وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، ويقول: "ذلك ما يؤكد بعد نظر قيادتنا الرشيدة في التوجه ببلادنا الى المستقبل بمثل هذه القيادات الشابة التي نثق في قدرتها على مواصلة مسيرة التنمية بحكمة الاباء ودورهم التاريخي في صياغة حاضر ومستقبل بلادنا الغالية".
ويرى فؤاد أنه "لأجل أن تتواصل الملحمة فإننا نتقدم ببيعتنا على السمع والطاعة لسمو الأمير محمد بن نايف وسمو الأمير محمد بن سلمان، ونؤكد وقوفنا الى جانبهما من أجل نهضة وتنمية بلادنا التي ظلت تتمتع بأعلى مستويات النمو في ظل قيادتنا الرشيدة وتماسكنا".
مستقبل التنمية السعودية
ويقول ياسين بن سعيد آل سرور رئيس غرفة التجارة الدولية السعودية، إن الأوامر الملكية الكريمة تؤكد اتجاه بلادنا إلى المستقبل بقيادات شابة تمزج خبرة الآباء وعنفوان الشباب وقوتهم وإرادتهم، وذلك ما يؤكد بعد نظر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وقراءته العميقة للمستقبل الذي يحتاج إلى هؤلاء القيادات التي تستشرف المستقبل، بعد أن نهلت من معين مدرسة الآباء والموحد بما يجعلهم أكثر تأهيلا واستعدادا لمواجهة تحديات البناء والنماء.
ويضيف آل سرور: ولأجل أن تستمر الملحمة التاريخية في أن نظل صفا واحدا خلف قيادتنا، فإننا نبايع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، ونعاهدهما على السمع والطاعة التزاما بموجهات وتعاليم ديننا في موالاة ولي الأمر والعمل معه بصدق وإخلاص وتفانٍ لا ندخر معه جهدا أو فكرا من أجل أن تمضي مسيرة وطننا الغالي تحت قيادة هذه النخبة المباركة التي نسأل الله أن يعينها ويوفقها لما فيه خير وصالح بلادنا.
ويتابع إننا في الواقع نبدأ صفحة جديدة في تاريخ بلادنا تحت قيادة الجيل الثاني والأحفاد، وبجوارهم اباؤهم يعينونهم في تصريف شؤون الدولة ويقدمون لهم المشورة، إلى جانب الكفاءات الوطنية التي تساعدهم في الأعمال والمهام التنفيذية، فبلادنا أمام تحديات مستقبلية تصعد معها باقتدار اعتمادا على قدراتها ومواردها الطبيعية والبشرية، وتأسيس مجلس الشؤون الاقتصادية يعني التخطيط الدقيق لحاضر ومستقبل الوطن ومواصلة نهضته وتحقيق أعلى معدلات التنمية الشاملة والمستدامة التي نستهدفها ونطمح إليها، وإننا على ثقة في الله ثم ولاة أمرنا ثم أنفسنا للوصول إلى أفضل النتائج التنموية في الحاضر والمستقبل بإذن الله تعالى.
عضد وسند لقيادتنا
ويشير الدكتور عائض القحطاني الى أن الأوامر الملكية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "يحفظه الله" بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، تعكس اتجاها استراتيجيا لبناء المملكة بعقول الشباب ومواكبة مستجدات التطور والبناء، وهما بما يمتلكانه من عزيمة وإرادة وقدرات جديران بأن يسهما في قيادة الدولة باتجاه الطموحات الوطنية الكبرى.
ويضيف القحطاني: لأننا كلنا ثقة في حكمة خادم الحرمين الشريفين والأمير محمد بن نايف والأمير محمد بن سلمان، فإننا نبايعهما على السمع والطاعة في كل ما يخدم سلامة وأمن واستقرار بلادنا والصعود بها الى أعلى مراتب التنمية والتطور، وذلك عهدنا في أن نبقى الى جانبهما عضدا وسندا نعمل بكل قوتنا وطاقتنا من أجل تطور وازدهار اقتصادنا وتنمية وطننا وتحقيق طموحاتنا جميعا في أن يرتقي الوطن ويصبح علما تنمويا على مستوى العالم.
خير يعم
ويهنئ حازم الأسود قيادتنا الرشيدة ووطننا الغالي بالأوامر الملكية الكريمة التي تعبّر عن تطلعاتنا في قيادة وطنية تستند الى حكمة وحنكة الاباء وقوة وعزيمة الشباب، لنصبح بذلك أكثر إرادة في مواجهة تحديات المستقبل بإعداد قيادة نوعية تمتلك كل المهارات الضرورية في الحكم والمشاركة الفاعلة في تصريف شؤونه، وتتواصل بذلك تلك اللحمة التي ورثناها قيادة وشعبا حتى وصلنا الى ما وصلنا اليه اليوم من خير يعم واستقرار في جميع مناطق بلادنا الحبيبة.
ويقول: "البيعة في أعناقنا نبذلها لسمو الأمير محمد بن نايف وسمو الأمير محمد بن سلمان، ونحن نمضي في مسيرة مستمرة الى الأمام بخطى ثابتة، في عالم يتطور ويتطلب أن نواكبه، وذلك ما تفعله قيادتنا ونسعى كمواطنين لأن نفعله نصرة وتأييدا لقيادتنا".
بصيرة ثاقبة
ويؤكد محمد قريان القحطاني أنه لا شك في أن الأوامر الملكية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "يحفظه الله" تأتي في سياق تطوير بلادنا الغالية، وإعدادها بجيل الشباب لمواجهة تحديات المستقبل، وذلك يدل على حنكة وحصافة خادم الحرمين الشريفين وقراءته للمستقبل ببصيرة ثاقبة، فالمستقبل يحتاج الى مثل هذه القيادات الشابة التي تخرجت من مدرسة الموحد ونهلت من معين ابائها خبرات القيادة الرشيدة.
ويقول القحطاني: إننا إذ نبايع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، إنما نؤكد على استمرار اللحمة التاريخية بيننا كمواطنين مع قيادة لم تدخر وسعا في استقرار وأمن ورفاهية وطننا ومواطنينا، وذلك عهدنا الذي لا نحيد عنه مطلقا.
على أعتاب المستقبل
ويشير أمجد آل نوح الى أن الأوامر الملكية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "يحفظه الله" بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، تضع المملكة على أعتاب مستقبل زاهر بإذن الله، فهما يمثلان صورة حقيقية للمملكة في المستقبل يقودها شباب يمزج حكمة الاباء بفكر وقوة الشباب، ولذلك نتطلع الى دولة فتية كالعهد بها تمضي في مسيرتها على بصيرة وحكمة واقتدار.
ويقول: "تجديدا للعهود نؤكد بيعتنا لسمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وسمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على السمع والطاعة والعمل بتفان وإخلاص واجتهاد من أجل نماء وتطوير بلادنا الغالية، والوصول بها الى أقصى درجات الطموح التنموي على ذات النهج الرشيد الذي ظلت تسير عليه منذ التأسيس".
تدعيم لاتجاه المستقبل
ويقدم محمد بازياد "التهنئة والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز بتعيينه وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، وفي أعناقنا لهما بيعة وعهد على السمع والطاعة، وذلك أقل واجباتنا تجاه قيادتنا التي تحكم بشرع الله وتقتدي بنهج المؤسس والموحد في تثبيت أركان هذه الدولة الغالية".
ويضيف بازياد: "هذه القيادة المباركة تدعيم لاتجاه المستقبل الذي أرسى أركانه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "يحفظه الله"، الذي استعان بالشباب في قيادة الدولة، ووضعها في المسار المستقبلي الذي تتجه اليه بعقول شابة تمتلك القوة والقدرات اللازمة للوصول بالمملكة الى أعلى مراتب الدول".
نثق في الحكمة الملكية
ويقول المهندس محمد بن مشبب بن حمري: بالأوامر الملكية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "يحفظه الله" بوصول الجيل الثاني من العائلة الملكية الكريمة الى سدة الحكم، تستشرف بلادنا أفقا مستقبليا تنمويا رائدا يواكب التحديات ويخوض غمار العملية التنموية بفكر استراتيجي متقدم نهل من معين مدرسة الموحد التي أسست هذه البلاد المباركة على أسس الشرع الحكيم في القيادة وتصريف شؤون الدولة.
ويشير ابن حمري الى أنه في هذا المقام نتقدم بالتهنئة والتبريكات لسمو الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد وسمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد، وهي ثقة ملكية نثق في حنكتها ونثق في سموهما بالمساهمة في قيادة بلدنا الى ما نطمح اليه من تطور وتنمية ورخاء.
شخصية استثنائية تتميز بالحكمة
ويؤكد المهندس أحمد عبدالقادر جزار، رئيس بوينج في المملكة، أنه لا شك أن إسهامات ومبادرات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز جليلة في خدمة الدين ثم الوطن والشعب. فخلال عقود مضت خدم فيها الوطن بكل أمانة وإخلاص وكان الداعم الاول للصناعة الوطنية والمحلية. بالإضافة إلى حرصه الشديد على تطوير الشباب السعودي والأخذ بأيديهم ليكونوا مستقبل هذا الوطن المعطاء.
ويقول جزار: الملك سلمان هو رجل دولة من طراز رفيع المستوى، واسع الاطلاع ومعروف بثقافته التي أتاحت له معرفة واسعة بأصول الحكم الحديث وتجاربه المتنوعة، كما يتمتع بفهم عميق لأحوال العالم المعاصر وصراعاته ومشكلاته، وأهم متغيراته.
ويضيف: "لو ننظر للأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، فهي ترجمة واضحة لإستراتيجيات وخطط المستقبل السعودي الجديد التي حرص على رسم ملامحها لضمان استمرار التنمية والنمو بوتيرتها العالية في كل القطاعات، وهذا دليل على اهتمامه وحرصه ليكون هذا الوطن الغالي دائما في المكانة التي يستحقها أمنا واستقرارا ورخاء وكرامة".
ويستطرد: "أود أن أرفع باسمي ونيابة عن زملائي منسوبي شركة بوينج السعودية التهنئة والبيعة لولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ولولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع، سائلا المولى «عز وجل» أن يحفظ المملكة وقيادتها الرشيدة، ويديم على البلاد نعمة الأمن وقوة اللحمة الوطنية والاجتماعية".
بيعة ماضية
ويشدد المهندس عبدالهادي الجويسر، عضو المجلس البلدي بحاضرة الدمام، أنه على العهد خلف قيادتنا الرشيدة وهي تمضي ببلادنا الغالية في مسيرة المجد والتنمية والتطور والازدهار، وذلك ما يتأكد من خلال الأوامر الملكية الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز "يحفظه الله" بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد.
ويقول الجويسر: "في أعناقنا بيعة ماضية لسموهما الكريمين حتى تستمر مسيرة العطاء والخير والأمن والأمان والاستقرار في جميع أرجاء بلادنا الغالية التي أكرمها الله بكثير من الخيرات، وفي مقدمتها قيادة وولاة أمر يضعون الوطن في حدقات عيونهم، ويتجهون به الى المستقبل وهو أكثر عزة ومنعة واستعدادا لمواجهة جميع تحدياته".