يشارك الشباب كبار السن جلساتهم ويتبادلون أطراف الحديث في الركن الشعبي، الذي تم تجهيزه ببلدة الرميلة للمسنين،
ويغلب على الحديث، الذي يجمع أكثر من جيل ذكريات الماضي.
متطوعون يصنعون المشروبات الساخنة؛ لتقديمها لضيوف مهرجانات الأعراس الجماعية، التي اشتهرت بتنظيمها بلدات الأحساء، التي انطلقت قبل 23 عاما ولا تزال متواصلة حتى يومنا هذا. (تصوير: حمزة بوفهيد)