ما أروعك!
ما أعظمك!
ماأروع اللحظات بك
وعندما بك التقي
يشتاق قلبي ليسمعك
وروحي تزداد بهاء
وتأتي كي تجلس معك
فلكم دأبت على النجاح
وكم صنعت المجد لك
كنت المليح الأخضرا
كنت الجواد السابقا
وكنت نجما بل هلالا
وكالبريق ما ألمعك
بل انت انت كما أرى
مازلت شمسا للورى
اقدم تقدم للأمام
ولا تعد نحو الورا
انت الذي صنع النجوم
لا تنتظرها لتصنعك
والشمس ان غابت تعود
فهيا عد ربي معك
انفض غبارك من منام
حتى يبقى موقعك؟!
@@ شاعر فارس الدهناء: يحيى المرباطي