لا دهشة ولا غرابة حينما نقرأ او نسمع عن فضيحة "الصور العارية" التي بدأ في موالها بعض ضعاف النفوس من "حثالة" المجتمع القذرين "اعزكم الله" والتي راح ضحيتها فتيات هم انزه مما يحكيه واقع هذه الصور المزيفة التي بدأت من شبكة الانترنت وانتهت بأبشعها في "اشرطة الفيديو".
عبير احمد.. ايتها الفنانة الشابة الجميلة في تعاملك واخلاقك وهذا ما عكسته للمشاهد من خلال ادوارك الجميلة التي تتقمصينها في المسلسلات التي تطلين علينا بها.. لا عليك في مثل الخزعبلات فانت ايتها الواثقة مثل غيرك في اعين "الساقطين" ولكن حذار من ان ينجح هؤلاء في اسقاطك ايتها النجمة فحاسبي!
@ الى:
سامي احسان الملحن المعروف:
ثق ايها الشريف اننا نعمل كما تعلمنا من ربان سفينتنا "اليوم" الذي امطرنا بوابل اساسات العمل الصحفي الذي نفخر به جميعا كأسرة واحدة.
@@ من:
القارىء محمد عبدالله العتيبي بعث برسالته من الطائف يتساءل فيها لماذا لم تزل بعض الصفحات الفنية في صحفنا المحلية كما لو احد "الدكاكين" التي تشتري "البضاعة" حتى تصرفها ثم تستبدلها بغيرها!
حقيقة لم افهم ما تعني وانشر رسالتك ولربما يتمعن في كلماتك هذه مشرفو صفحات الفن ويعرفون المغزى.
@@ من القلب:
كتبت له اجمل من قصيدة من القلب
واختار اروع بيت واهداه غيري