كثيرا ما تستقبل الجريدة خواطر تتفاوت في معانيها وغاياتها مصدرها قراء الجريدة نحو كتابها المعتمدين.
ذلك جعلنا نفكر في تخصيص مساحة يواجه القارئ فيها من يريد من كتاب الجريدة.. يواجهه بكل ما يريد من مشاعر قبول او اعتراض ثناء او امتعاض على ان يكون هدفنا جميعا خدمة الكلمة وان يكون الدافع نبل المقصد لنتجاوز بهذه الغاية كل مديح ليس في محله او نقد هدفه الاحراج فقط.
نؤكد على هذا مرة اخرى ونقول: لا نريد المجاملة التي تكون على حساب القيمة ولا المواجهة الفارغة ايضا من القيمة ونتمنى على قرائنا الا ينسوا التوقيع بالاسم في كل مرة ولا نحبذ الاكتفاء بالبريد الالكتروني فذلك قد يسبب تجميد الرسالة ولدينا الآن عدد من هذه الرسائل القادمة بدون اسم وقد نتجاوز في البدايةعن بعض الحالات حيث وصلت الرسائل قبل استحداث هذه الزاوية ولكن نرجو الاهتمام بالاسم في المرات القادمة مع شكرنا للجميع. المحرر