رغم خسارته القاسية من الليث بسبعة اهداف مقابل لاشيء الا انه استطاع ان يستعيد توازنه امام النصر رغم الخسارة.
الطائي او كما يلقب بصائد الكبار اعاد ترتيب اوراقه واستطاع ان يسجل هدف السبق في مباراته امام العالمي وسنحت له اكثر من فرصة للتقدم لولا براعة الحارس واستعجال المهاجمين.
الطائي ورغم خسارته امام النصر الا انه يوجه رسالة الى مشجعيه بان السبعة ماهي الا كبوة جواد وانه مازال صائد الكبار.
