وضع الموت حدا لحياة الرمز الرياضي زاهد قدسي ولم يبق لنا سوى ذكراه الطيبة واعماله الجليلة التي ستبقى خالدة في ذاكرة كافة الرياضيين للاستفادة منها وتلقينها للاجيال المقبلة.
فزاهد بالفعل اسم على مسمى حيث نذر 45 عاما من عمره في خدمة وطنه ودينه ومليكه سواء في مجال التربية والتعليم او في مجالات الرياضة المختلفة فكان بالفعل احد الاعلام التي يشار لها بالبنان لكونه لم يطرق بابا الا وابدع فيه وكانت له بصمة واضحة يشهد لها الجميع ولعل المناصب التي تولاها في القطاع التعليمي ومثله الرياضي تؤكد ذلك.
عموما مهما قلنا عن هذا الرجل فلن نوفيه حقه وتبقى كتابتنا حبرا على ورق ولكن كل ما نتمناه ان يجد هذا الابن البار لوطنه التكريم الذي يليق بما قدمه في المجالين التعليمي والرياضي كما ندعو الله ان يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
محطات
@@ لقد صدمت بشدة عندما شاهدت احد لاعبي المنتخب الاول المشهورين يتسكع في احد الاسواق بزية السبور واضعا في رقبته سلسلة.. فاذا كان اللاعب الذي يعتبر قدوة لاعجابهم الشديد بمستواه وادائه هكذا حالة فما اقول الاعلى صغارنا السلام.
@@ تتويج منتخبنا للناشئين لبطولة مجلس التعاون الخليجي الثالثة دون خسارة او تعادل يؤكد صلابة القاعدة وحسن التخطيط الذي ينتهجه الاتحاد والسعودي لكرة القدم رغم المحاولات اليائسة التي يبذلها البعض لاخفاء الحقيقة.
@@ اللاعب عليان القيسي مشروع مهاجم خطر وبروزه في الاخضر الصغير في الدوحة جعل النصراويين يراهنون على بزوغ ماجد جديد ولكن هل يكون بالفعل خليفة (السهم الملتهب) ويكون هداف النصر القادم ام يلقى مصير سعد رزق الله وطلال الفردوس.
ومضة
غريب الوقت في تاليه تحول كل شي ضدي
حتى الورد اجي اسقيه يقول ارجوك ما ودي
