كلمة يرددها كل رياضي في أنحاء مملكتنا الحبيبة بعد فقدان شخص محبوب لدينا الذي من خلال صوته الميز تعرفنا على عمالقة الكرة السعودية أمثال أحمد الصغير وأمين دابو وطلال صبحي وغيرهم من الذين سبقوهم أو تلوهم.
نعم وداعا يا شيخ المعلقين عرفناك صغارا بصوتك المميز وتعليقك الاجمل في قيادة المباريات من خلال الميكرفون وها أنت بقدرة الله سبحانه وتعالى تركتنا بعد أن بذلت الغالي والرخيص في خدمة الرياضة ولكن ستبقى في قلوبنا يا أستاذ زاهد رافدا لا نستطيع نسيانه وسوف يكمل تلاميذك من المعلقين الذين يفتخرون أن تكون معلما لهم ابداعاتم وينثرون لنا كل ما سمعوه وتعلموه منك واخيرا ندعو الله سبحانه ان يسكنك فسيح جناته.
@@ احمد عبد الله الرويعي ـ كابتن نادي القادسية