عاجل
DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

جلسات الملتقى

جلسات الملتقى

جلسات الملتقى
أخبار متعلقة
 
يشهد الملتقى اليوم الاثنين انعقاد الجلسة الثانية وتختص بموضوع الثقافة والاقتصاد ويترأسها عبد العزيز البابطين وتستعرض 5 محاور أساسية هي انعكاس التأثيرات الاقتصادية والثقافة الدولية على دول مجلس التعاون، ورأس المال العربي ودوره في تنمية الثقافة في الوطن العربي، والثقافة الوطنية في ظل المخرجات المعرفية الحديثة، وتأثير الفضائيات على الهوية الثقافية في دول التعاون، والعولمة وانعكاساتها الاقتصادية والثقافية وتأثيراتها في المجتمع الخليجي. ويستهل اليوم الثالث لأعمال المؤتمر (يوم الثلاثاء) فعالياته بندوة حول الكهرباء يفتتحها وزير المياه والكهرباء ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء الدكتور غازي القصيبي، وتتناول ثلاثة محاور أساسية تشمل الفرص الاستثمارية الواعدة في مشروعات الشركة السعودية للكهرباء، والفرص الاستثمارية لدى شركة المياه والكهرباء، ومتطلبات المشاركة في تمويل قطاع الكهرباء. وتعقب هذه الندوة جلسة تخصص للحديث عن الاقتصاد الخليجي في ظل التحولات العالمية وتغطي محاور اقتصاديات دول الخليج بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، والتحالفات الاستراتيجية والاندماجية بين النجاح والفشل، والعوائق التجارية أمام الصادرات في دول المجلس. ويلتقي المشاركون في مساء اليوم نفسه في جلسة عمل حول مستقبل الغاز والنفط في ظل التحولات العالمية يترأسها وكيل وزارة البترول عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز وتتعرض لمحاور تشمل الغاز ومستقبل الصناعات والمشتقات النفطية، والنفط على مفترق الطرق، والتحديات التي تواجه أوبك، وتوطين الصناعات النفطية. وفي اليوم الرابع والأخير من أيام الملتقى يستعرض المشاركون واقع التخصيص في دول مجلس التعاون في جلسة عمل يترأسها عضو الهيئة الاستشارية للمجلس الاقتصادي الأعلى الدكتور خالد الفايز وتبحث في محاور سياسات التخصيص في دول مجلس التعاون، ومجالات التخصيص كمدخل لإصلاح المشروعات العامة، وانعكاسات التخصيص على مستقبل الصناعات التحويلية في دول مجلس التعاون. وتختتم الجلسات العلمية بجلسة حول الاتصالات وتقنية المعلومات في دول مجلس التعاون يترأسها رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية وتتحدث حول محاور تشمل دور تقنية المعلومات والاتصالات في التنمية بدول مجلس التعاون، واستراتيجيات تطوير التقنية في دول المجلس، ومستقبل قطاع الاتصالات في دول المجلس، والحكومة الإلكترونية. وقال محافظ الهيئة العامة للاستثمار الأمير عبد الله بن فيصل بن تركي إن هذه التظاهرة ستدعم الجهود التي تبذلها جميع الشركات المنظمة وتمثل إبرازا للبيئة الاستثمارية، وجذبا موضوعيا للاستثمار المحلي والأجنبي، مشيرا إلى أن الهيئة بذلت جهودا متواصلة لتسهيل إقامة هذا الملتقى بالتنسيق مع المعنيين في القطاعين العام والخاص، وفي حشد أكبر عدد ممكن من المشاركين, فضلا عن سعيها لإشراك متحدثين مميزين في الندوات المصاحبة للمؤتمر.