الرئيس الجديد بدأ حملة ترشيحه بخسارة (احتجاجية ) وباشر عمله بصدمة الخسارة الثانية من الجار ويا خوفي من باقي المشوار ..
@ اللاعب الشاب ( سلط ) أنيابه على الغريم بالمباراة الاخيرة وجعل الخسارة النكراء من نصيب ذلك الفريق.
@ عضو الشرف البريداوي لم يعلم كيف يبرر الهزيمة فقال : ( المهم المستوى ) .. خوش حكي
@ المدافع الرساوي اعاد الاضواء له بعد هدفه الاخير فهل يواصل الانطلاقة أم يعود من حيث اتى.
@ الفوز الوحيد للفريق يعود سببه الى قدوم (الضيف) الجديد لرئاسة النادي بعد أن طفح الكيل .. والخسارة الاخيرة كشفت المستور.
@ اتضح الحقد الدفين من ذلك الحكم على النادي الكبير بالمباراة الاخيرة ولكن تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن
@ هدف اللحظة الاخيرة لخبط ترتيب المجموعة و (فتح) المنافسة للجميع ولكن بالتأكيد الليلة كل شئ يبان
@ ذلك الصحفي المسكين شوه صورة القمة بذلك التحليل (المفبرك) ولكن على العموم ( هارد لك).
@ اداري الفريق تنفس الصعداء بعد الهدفين اللذين جاءا كما يقول بالوقت المناسب والبركة بالتغيير الرائع ولا ايه ؟.
@ يبدو أن ذلك الفريق ( المتردي ) تحول من السيطرة على عصر ( التحدي ) الى الحمل الوديع امام ( تعاون ) لاعبي الفريق المنافس وهيمنتهم على الميدان
@ يقولون ان ليالي العيد تبان من عصاريها واذا كانت هذه المقولة تشمل وضع ذلك الفريق فالى اللقاء بالدرجة الثانية .. يا صاحبي.