بدأت ادارات الاندية في الاستفادة من امكانات مدربيها الوطنيين في جهاز الكرة، لسبب مقنع ووجية، وهو ان المدرب الاداري يستطيع مناقشة المدرب الخواجة في خططه التكتيكية، وايضا التشكيل الانسب للفريق، وقد بدأ نادي النصر هذه الخطوة عندما عين المدرب يوسف خميس مديرا للكرة في الموسم الفائت، وقد سار على نفس النهج هذا الموسم نادي الاتفاق الذي فضل ان يكون المدرب خالد الحوار ضمن جهاز الكرة للسبب المذكور آنفا.
خطوة تستحق التقدير من ادارتي النصر والاتفاق، لأنها تعبر عن رؤية كروية ناضجة.