قائد الدوريات بالأحساء
بعد التحية
تزايد حالات السطو والسرقة على المحلات والمراكز التجارية والمنازل السكنية بدأ يتخذ في بعض صوره شكلاً احترافياً يؤرق مضجع المواطنين والمقيمين وينذر بالمزيد من مخاوفه وهاهم المحترفون يباغتون الأمن مرة هنا ومرة هناك (حرامية) من بيننا يعيشون!
أجانب مستوردون أو من أبناء جلدتنا هذا العمل الذي لا يقبله عرف اجتماعي ولا يعترف به أصبح يروع الناس، وهم في منازلهم ويشعرهم بأنه لا طمأنينة يعيشونها!!
في المقدام مثلاً لا تتواجد الدوريات ورجال الأمن، والأهالي هناك يطالبون بتواجدها ليلاً ونهاراً سراً وعلانية في الأحياء أمام المحلات التجارية والمراكز، فقد تكررت السرقات، وأصبحت علامة وهاجس خوف عند الأهالي!!؟ فهل يحقق لهم ذلك؟