شكرا لكم على توضيح بعض الامور التي يجهل اسبابها المستهلك والتي تهمه كثيرا مثل الموضوع الذي طرحتموه قبل ايام وهو سوء نوعية الدقيق الابيض المنتج محليا. فلقد اشتريت قبل دخول شهر رمضان المبارك كما هي العادة السنوية كيس طحين (الدقيق الابيض) الذي كان في السنوات السابقة المنتج المفضل لدى المستهلك.الا انه في هذا العام وبعد دخول شهر رمضان الكريم وفتح الكيس للاستخدام وجدت ان الدقيق مخلوط بالنخالة وان لونه اسمر, وغير صالح للاستخدام.. مما اضطرني لشراء نوعيات اخرى من السوق.من المسؤول عن ذلك, ولمن يلجأ المستهلك الذي دفع اموالا على منتج مغشوش؟ طاهر المحمد ـ الاحساء
قطع غيار السيارات خطر دائم
ان قضية قطع غيار السيارات المقلدة قضية مهمة تحتاج للمزيد من الاهتمام والنقاش والمتابعة والطرح لما تمثله من خطر كبير, والسعي في لايجاد الحلول المناسبة, والحد من ظاهرة انتشار القطع المقلدة وكذلك الاصلية فبعض قطع السيارات الامريكية مثل البواجي والاسلاك والبطاريات التي تحمل ختما اصليا وتباع على انها اصلية وباسعار عالية فهي الحقيقة ذات جودة متدنية سريعة العطب وتسبب الكثير من المشاكل في السيارة, والسبب في ذلك ان اغلب هذه القطع لا تنتج في امريكا كما كان سابقا بل انها تصنع في دول اخرى مثل الهند وكندا والبرازيل ومحليا وللاسف ان هذه النوعيات لاتليق بسمعة الصناعة الامريكية ذات الجودة العالية, وان على الجهات المسؤولة اجراء الكشوفات والاختبارات على تلك القطع قبل السماح بدخولها ثم توزيعها.
عماد الامل ـ الخبر
القطع الكهربائية حظك نصيبك
تباع في محلات بيع قطع السيارات القطع الكهربائية بدون ضمان او ارجاع او تبديل وذلك مجرد خروج المشتري من المحل. وبما ان الخلل والعطل وارد في كل شيء فالخراب في هذه القطع حتما وارد. وعندما يكتشف المشتري عطل هذه القطع ويتم مراجعة البائع فالبائع يرفض بحجة عدم اعادة او تبديل القطع المباعة. فمن يحمي المستهلك؟
عبدالرحمن الشهري ـ الثقبة