ماذا ينتظر رئيس القادسية وهو ينظر لفريق القدم والمرض يدب في عروقه.. الياقوت أصبح مشغولاً وبعيداً كل البعد من النادي، والأخ الصغير هو المتحدث الرسمي لكنه لا يملك الخبرة مثل السابقين لعلاج الأخطاء. سامحك الله يا ياقوت، هزائم وانتقالات وعدم التفكير لحل وعلاج الفريق لتعود إليه صحته وعافيته قبل أن يصعب العلاج وينطفئ اللون الأحمر والأصفر مع الهبوط بعد أن كان الفريق في الموسم الماضي بعبعا يحكي عنه الرياضيون في المملكة، فالحل موجود الآن لدى الياقوت ليبحث لنا عن مخرج لإنقاذ الفريق الذي يسير نحو الهاوية، أعني الطريق المسدود. محمد فهد العرادي- أم الساهك