ترحم أنصار الهلال على ضياع هيبة وقوة فريقها وهي تراه في أسوأ حالاته في المباراة التي جمعته بالاتفاق الأسبوع الماضي والذي تعرض من خلالها لهزيمة تاريخية قوامها أربعة أهداف دون مقابل.
والهلال صاحب الألقاب المتعددة الناتجة عن تربعه على عرش البطولات كان في وقت المباراة بوضع لا يحسد عليه حيث عجز لاعبوه عن مجاراة الاتفاقيين الذين قالوا كلمتهم على المستطيل الأخضر وأكثر ما يخشاه أنصاره هو الاستمرار في درب الاخفاق والذي بكل تأكيد يسأل عنه المدرب الحالي للفريق الكولومبي ماتورانا.