DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

همسات .. من الواقع !!

همسات .. من الواقع !!

همسات .. من الواقع !!
أخبار متعلقة
 
= لعب الأطفال .. تشهد ارتفاعاً بالأسعار المبالغ فيها وبها في المحلات المتخصصة لبيع هذه الألعاب فالفارق في الأسعار بين هذه الأماكن المتخصصة والمحلات العادية يفوق الـ 80 في المائة دون أي رادع من رقابة حماية المستهلك .. وإذا كان ذلك حال ألعابهم فماذا عن ملابسهم ؟ فحال أسعار هذا النوع من السلع الاستهلاكية يشهد هو الآخر ارتفاعا جنونيا ولا أقول إلا الله يكون في عون الأب والأم على مصاريف أطفالهما!! = ظاهرة تناول بعض الموظفين طعام الإفطار .. والتدخين بشراهة اثناء ساعات الدوام وداخل مكاتب العمل الرسمية مازالت بحاجة لتدخل مباشر من قبل المسئولين في الوزارات حتى لا تتعطل مصالح المراجعين بحجة أن الموظف المسئول يتناول إفطاره .. في المكتب المجاور ! = توزيع المكاتب والأقسام ذات العلاقة بالمراجعين والجمهور في بعض الإدارات الحكومية .. ما زال يسبب التعب والإرهاق على الاخوة المراجعين والتي من المفترض أن تكون بالأدوار الأرضية رحمة بذلك المواطن والمراجع خصوصا كبار السن منهم .. مثلا تذهب للإدارة الفلانية بمعاملتك توقعها بالدور الثاني .. ثم تنزل توقعها بالدور الأول ثم تصعد تختمها بالدور الثالث وهكذا دواليك لماذا لا يتم تخصيص دور واحد بالمباني الحكومية ذات العلاقة بخدمة المواطن والمراجع حتى ينهي معاملته بدلا من ذلك العناء والوقت المهدر .. = كثرة وجود أغطية (غرف التفتيش) التابعة لمصالح المياه والصرف الصحي وبروزها بشكل ملحوظ مما يقصر من عمر سياراتنا ويجعلها تمارس رياضة من نوع آخر .. مازالت بارزة وظاهرة وواضحة للعيان وفي معظم الشوارع . ولكن يجوز والعلم عند الله إن لوجود فتحات الصرف الصحي بارزة بهذا الشكل فلسفة خاصة استخلصت منها ما يلي : ـ حتى يبقى السائق يقظا ومنتبها . ـ لتعليم السائق (الغشيم) القيادة قبل التوجه لمدرسة تعلم القيادة. ـ إن مياه الأمطار في حالة هطولها لن تغرق الشوارع .. وبذلك يطمئن المواطن ويرى تلك الأغطية بارزة من فوق سطح الماء . ـ لتخفيف الوزن لقائدي المركبات ممن يعانون السمنة والترهل وإذا اكتشفت عزيزي القارئ أسبابا أخرى غير التي ذكرتها أعلاه ارجو منك كرما وليس أمراً إخطاري بها او الكتابة عنها وسنكون لك من الشاكرين .. وسامحونا يوسف القضيب