عقاري بارز، يتخذ من المنطقة الشرقية مركزا له، يعيش هذه الايام حالة تناقض رهيبة، بين الأسم اللامع والاستثمارات المليونية من جهة وبين الواقع الحقيقي لوضعه في السوق، فبعض مشاريعه متعثرة، لم تجد فيها كل عمليات الترقيع.
مصادر ذات صلة تتوقع ان يعلن استقالته من سوق العقار، مشكلا اول عقاري يستقيل من السوق وهو بكامل قواه العقلية والنفسية.
واذا كان البقاء من فضة، فالخروج من ذهب، واحسن من الذهب ايضا.