لا ندري بالضبط عن السر القوي بين عشق اللاعب الدولي محمد نور ودورات الحواري برغم التأكيدات من مسؤولي رعاية الشباب بضرورة التزام اللاعب المحترف ببنود الاحتراف وعدم ممارسة الكرة خارج المستطيل الأخضر باللعب في دورات الحواري. والكل شاهد اللاعب في دورات حواري مكة يمارس تلك الأمور مع ناديه وهذا ما يعرضه لأكثر من عقوبة بعد أن رمى بالتعليمات عرض الحائط.. اللاعب يضع أكثر من علامة استفهام حول وضعه مع الملاعب الترابية فمن يقف في وجهه للمساءلة والمكاشفة؟!..