اللاعب الدولي السابق الخلوق ابراهيم العيسى اختار درب الاعتزال مسلكا قادما له واضعا حدا للمعاناة التي تسببت له بإجراء عدة عمليات سابقة في ركبته.. واللاعب استغل عفويته وطيبته بطريقة فوضوية حتى أصبح يعاني شدة الألم وزاد الوضع معه سواء تجاهل المسؤولين بالنادي له بعدم تدارك أمره في أسرع وقت حتى ضاقت به الدنيا وأصبح من الماضي العتيق وهذا الوضع يترك أمامنا مليون علامة استفهام.. من أخذ هذا اللاعب لحما وتركه عظما؟