DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

قذائف هادفة

قذائف هادفة

قذائف هادفة
أخبار متعلقة
 
بعد اغتيالات الجهود المحدودة لفرق صاعدة.. شاركت بوجوه واعدة.. مطبقة أهداف تعديل مسمى المسابقة لما دون 23 سنة بحق.. وحقيق.. @@ من فريق رمى بكل ثقله.. وبعدته وعتاده.. منذ الجولة الأولى لدرجة انه أرهب كل من قابله في الدور التمهيدي.. معتقدين بصلابة أرضيته.. وقوة شكيمته.. ورهبة سطوته. @@ هذا الفريق المدعوم بقوة جماهيرية لا يقهر.. ولا يظن فيها التخاذل طوال دقائق أي لقاء يخوضه فارسها.. حتى وان كان على درجة (البروفات) او التمرينات.. ناهيك عن صلابة دعمه ومساندته له في أحلك الظروف. @@ اعتقد البعض ان هذا الفريق من الصعب ان يقهر على أرضه وأمام جمهوره المتعطش للانتصارات.. ولو أمام فريق البعداني الشهير أو حتى والعميد ينازل أعتى الفرق التي بوزن (مانشيستر يونايتد.. او ريال مدريد.. او الاسماعيلي المصري.. او حتى أرطاوي الرقاص). @@ عاش الفريق شحنا إعلاميا.. ودعما إعلانيا وزخما من التفاؤل ومغامرة التصريحات النارية التي اعتقد اللاعبون أنهم ينتمون لفريق من العالم الأخر.. فريق لا تقهره فرق هذه البسيطة بحكم ارتفاع قامته عن مستوى الجميع.. واعتقدوا أنهم سيلتقون الفريق القادم ويجندلون به بربع طاقتهم.. وبقليل من همتهم.. وهم لا يدرون ان من (الغرور ما قتل)!! @@ بعد ان حاول من يقف وراء هذا الصرح العملاق الذي احترمه كثيرا.. ان يوهموا أنفسهم بان عملاقهم الأشم.. لا يمكن ان ينظر الى موضع قدميه.. حتى وهو (يدعس) و(يفرمل) الخصوم.. وتناسوا حكمة (التواضع عند الانتصار.. والابتسام عند الهزيمة).. @@ ورغم هدير المكنة الصفراء والبصمات الـ(38) التي وشمها أبناؤه بدفاتر الواعدين والمبتدئين.. إلا ان (الهدير) اختفى.. والبصمات تلاشت.. وانطمست في ليلة الجمعة الماضية بتهميش القلاع والحصون المزعومة.. بعد ان أصبحت أطلالا لا يطاق النظر اليها اطلاقا. @@ كل الفرق ياسادة بحثت عن تحضير الروافد لمستقبلها.. باعطاء الفرصة كاملة.. لمن عدلت المسابقة باسمه.. وهم ما دون 23 سنة إلا الفريق الذي لا يقهر على ملعبه.. حسب اعتقاد من منحه هذا التميز والانفراد حيث رمى بكل ثقله ونجومه السابقين.. وحجب الفرصة عن المعنيين بالمسابقة طمعا في نتائج قد تؤدي لتحقيق أولى بطولات الموسم.. لكنه أضاع هذه وخسر تلك.. فلا طال عنب الشام ولا بلغ بلح اليمن. @@ بمعنى انه لا منح الفرصة للاعبين المستحقين للاستفادة من قرار التعديل ولا حظي بشرف نيل البطولة التي خطط لها منذ بداية الموسم. @@ حيث جاءت اللطمة قوية من فريق مجتهد ومكافح يعتمد في جهوده على وفاء أبنائه.. وتلاحم رجاله في أحلك الظروف خاصة اذا رأوا زيادة (الصلف) وتعالي (الخصوم). @@ وهذا ما دعا أبناءه الى التكاتف جميعا لتحطيم صخرة (سيزيف) المزعومة التي خدعت الكثيرين باعتقاد صلابتها.. وبهرجة أركانها في ظل التواجد النجومي الذي رمى به صناع القرار بادارتها. @@ وأخيرا: لقد سرح يسري الباشا ومرح هو ورفاقه بعرض الملعب وطوله ومع كل زيارة لمرمى الطاشكندي.. كانت هناك قبلة رأس للطويرقي هلال الذي شعلل المباراة قبل بدايتها.. ولو أنني قريب منه لمنحته قبلة احترام أخرى.. بعد ان غير جلد فريق فارس الدهناء وأعاد له هو وأركان إدارته الجديدة.. هيبته التي فقدت. أو كادت وسامحونا. شظايا صغيرة @@ ركلة جزاء عجيبة.. وهدف باليد.. وعدم طرد للاعبين المعتدين.. وعدم احتساب وقت بدل ضائع لدقائق توقف المباراة عند اعتداء الجمهور الإماراتي على المساعد خميس بلان.. دلائل تحامل جاسم الهيل على الكرة السعودية. @@ لماذا نستغرب تحامل القطري السهيل على لاعبي الأهلي والعمل على خروجه خاسرا وله من السوابق الكثير مع الكرة السعودية. @@ كلنا نذكر كيف عمل على اخراج الهلال السعودي من البطولة الخليجية التي نظمها القادسية الكويتي قبل ثلاث سنوات.