رغم مشارفة الدور الاول من بطولة كأس آسيا للشباب على الانتهاء الا انه لم يتم استدعاء اى لاعب من اي منتخب للحصول على عينات منه للكشف عن المنشطات رغم النشرات التي وزعتها ميثال تنشاه منسقة الكشف عن المنشطات بالاتحاد الآسيوي على مسؤولى الفرق.
كما ان الاتحاد الآسيوي تجاهل اجراء عمل اشعة على بعض اللاعبين في المنتخبات لكشف تزوير الاعمار بالرغم من الاتهامات التي وجهها مدرب تايلاند بوجود تزوير في اعمار اللاعبين المشاركين في البطولة.
والسؤال الذي يفرض نفسه: لماذا تجاهل الاتحاد الآسيوي كل هذا؟ وهل هناك غاية في نفس يعقوب من وراء ذلك؟ ومن المستفيد؟ الاجابة الوحيدة التي يدركها القاصي والداني ان مثل هذه التصرفات ليست بغريبة على الاتحاد الآسيوي.