سقوط جديد وخلال اسبوع واحد لفريق الاهلي في مناسبتين الاولى محلية امام الاتفاق وتحديدا بنهائي بطولة الامير فيصل بن فهد والثانية آسيوية امام الاهلي الاماراتي وايا كانت اعذار الاهلاوية فلن تقبل لان الادارة ادت ما عليها ابتداء من التعاقد مع مدرب بحجم ديمتري ومرورا بالتعاقد مع ثلاثي اجنبي جيد وانهاء بالتهيئة النفسية لدى اللاعبين ولكن لاعبي الاهلي ضربوا بكل ذلك عرض الحائط حتى وهم يتقدمون بهدفين نظيفين في الشوط الاول امام الاهلي الاماراتي لتتحول المباراة رأسا على عقب وتخمد ثورة الاهلاوية بكل برود ولم نشاهد اولئك اللاعبين الذين يستحقون ان يلعبوا لهذا الفريق بل ان العشوائية كانت عنوان الاهلي في الشوط الثاني اضاف لها حسين عبدالغني التوتر غير المبرر مما اثر على بقية زملائه وبالتالي تأثيره على الفريق عموما. الجماهير الاهلاوية تنتظر قرارات ادارية صارمة بحق من ظلم الاهلي واولهم حسين عبدالغني.