نهاية درامية لنجوم الكرة السعودية في الثمانينات, فجميعهم في الهم سواء, ونهايتهم لم تواكب نجوميتهم وعشق الجماهير لهم, ابتداء بماجد عبدالله الذي لم يقم له حتى الآن حفل اعتزال مرورا بخالد مسعد واحمد جميل ويوسف الثنيان وقد ينضم للركب سامي الجابر ومحمد الدعيع.
نهاية درامية سواء مع ادارات انديتهم او ابتعادهم عن معشوقتهم كرة القدم.. وهنا يبرز سؤال عريض, هل اللاعب او النجم في الملاعب السعودية لا يقدر ولا يحترم الا اذا كان لاعبا, وعندما تنتهي صلاحيته يكون الصد والهجران هو رد الجميل؟
الرحمة بالنجوم يا هؤلاء.