في الماضي كان حب (النصح والارشاد) لمجموعة من اهل الخير يملأ اماكن تجمعات الشباب في كل المواقع واذكر هنا احدا من المشائخ ـ حفظهم الله ـ الذين كانوا يقومون بمثل هذه الاعمال الجليلة حبا في الله لابناء المسلمين عامة وابناء هذا الوطن الغالي خاصة هو الداعية الشيخ سليمان الجبيلان.
وكان لفضيلة الشيخ تأثير كبير على كل من يجلس معهم ويتحدث إليهم إلا ان الايام محت عنا (اخبار) هذا الشيخ الفاضل بالرغم من اتصالاتي المتكررة عليه ويبدو ان جواله قد اصيب بحساسية من مفتاح (03) اعتقد ذلك والا لحالفنا الحظ في الحديث مع شيخنا وحبيبنا سليمان الجبيلان.
ومن هنا اتمنى كما يتمنى غيري الكثير ان توجه الدعوة من اي جهة خيرية لهذا الشيخ الفاضل حتى يرى الجميع الدعوة الى الله.. الى التوبة بطريقة عجيبة لا يقدر عليها الا مبدع.
اقتراح ارفعه الى فضيلة الشيخ عبدالله اللحيدان مدير مركز الدعوة والارشاد في المنطقة الشرقية.