لا يزال النجم الهلالي حسين العلي أسير دكة الاحتياط ولا يشارك إلا في منتصف الشوط الثاني على الرغم من ضعف خط الهجوم الهلالي الذي لم يسجل سوى سبعة أهداف والمضحك فعلاً مشاركة المحترف سوماليا الذي طلب منحه الفرصة وأعطي أكثر منها في جميع المباريات ولكن كما قيل سابقاً ( الحي يحييك والميت يزيدك غبناً) ولا يزال الجميع يتذكر أهداف العلي الحاسمة ومنها في نهائي كأس آسيا أمام سامسونج الكوري الجنوبي على أرض الدوحة عندما سجل الهدف الذهبي.. وسؤال جماهير الزعيم: إلى متى سيظل العلي خارج الخدمة مؤقتاً؟!..