رغم أن المدرب النصراوي المقال مؤخرا هايبكر كان يفضله معظم النقاد الرياضيين في الدوري المحلي الممتاز بسبب قدرته على انتشال فريق القدم الأول من مناطق الدفء التي ظلت من أيام عهد المدرب الأسباني نونيز هيكتور الذي لم يرسم أي بصمة واضحة خلال توليه الإشراف على الفريق الموسم المنصرم إلا أن هايبكر نفسه يعتبر الوحيد الذي حمله البعض مسئولية النتائج الأخيرة "الهزيلة" التي تعرض لها الفريق سواء في بطولة الأمير فيصل بن فهد أو في الجولات الست الماضية من الدوري التي قاد فيها الفريق ولأن الفريق غاب عن شمس البطولات فترة زمنية ليست بالوجيزة على عشاقه ومحبيه يحتاج إلى عودة قوية حتى يستعيد ثقته بنفسه من جديد.