فوتت إدارة نادي هجر فرصة البحث عن لاعبين أجانب خلال فترة التوقف ليحلوا مكان البرازيليين إليكس ودوني اللذين قدما مستوى لا يشفع لهما بالاستمرار خاصة المدافع دوني الذي يفوقه جميع المدافعين سواء الموجودون مع الفريق أو المبتعدون بل إن مستواه أقل من مستوى لاعبي الحواري والذي تابع المباريات التي لعبها الفريق وصل لقناعة تامة بأنه تسبب في اهتزاز خط الدفاع وأوجد ثغرة واضحة استغلها بشكل جيد مهاجمو الفرق الأخرى حتى أن المدربين بدأوا يركزون عليه كنقطة ضعف في تطبيق الخطط الهجومية لأنه بكل بساطة يفتقد لإمكانيات اللاعب المبتدئ.
