رغم التوجه الذي سلكه مدرب المنتخب السعودي الهولندي جيرارد فاندر ليم في أولى خطواته مع الأخضر وذلك عن طريق اعتماده على مجموعة كبيرة من اللاعبين الشباب الأكفاء من أندية الدرجة الممتازة واعطائهم الفرصة ( الثمينة) لإثبات جدراتهم في تمثيل صفوف المنتخب إلا أن أعين المدرب قد غفت عن نجوم أندية الدرجة الأولى الذين لايزالون يقدمون مستويات اكثر من جيدة مع فرقهم أمثال هداف الحزم رياض الروضان ومدافع الصلب وغيرهم الكثير.
وعموما فللوضع الحالي للمنتخب وما يعيشه من متغيرات والتي يدخل فيها شبح الإصابات دور في ذلك ستغير من نظرة فاندرليم قليلا وسيأخذه الوقت أكثر بعد منافسات بطولة العرب الحالية بالكويت لمتابعة منافسات دوري الأولى .. فمن يا ترى سيكون ضالة المدرب في الأيام المقبلة من نجوم الأولى؟!