عزيزي رئيس التحرير
تظن من الوهلة الاولى حينما تقرأ كلمة (الاستقرار) في العنوان أنني أعني بها : الاستقرار المكاني المتعلق بحركة النقل والبدل..!
ولكن ليس هذا هو مقصدي ان ما أعنيه هنا هو : الاستقرار النفسي والروحي لدى المعلم، حينما يلقى التعاون والتجاوب من أولياء الامور وغيرهم في كل الاحوال والظروف التي تخدم مصلحة الابناء بصفة خاصة، والعملية التعليمية بصفة عامة.. فانه ان كان كذلك، فان الاستقرار النفسي سيتحقق له، ويكون بذلك داعما روحيا لاريحية المعلم في مهنته وفي حياته الاجتماعية على حد سواء.. وأقول في الختام : (إن الاخلاص مطالب به الجميع ، ولكن التعاون لابد منه). فهد بن جمعة بن مسلم العيد