هذه الروح الاخوية الصادقة التي جسدها الأمير محمد بن فهد في زيارته الأخيرة لبعض أعيان وأسر الاحساء تؤكد بلاشك ذلك التلاحم القوي الذي يربط بين القيادة والمواطنين.. لقد شعرت وانا اتابع الحدث من خلال جريدة (اليوم) بالاعتزاز الكبير لهذا الرجل (محمد بن فهد) وهو يلعب هذا الدور النموذجي.. وليس بمستغرب ان يفعل ذلك إذا عرفنا انه خريج مدرسة فهد بن عبدالعزيز رمز هذا الكيان الكبير، ان مثل هذا الاسلوب يؤكد عمق العلاقة بين القيادة والمواطنين.
فتعظيم سلام للجميع...