اذا كان الكولمبي (ماتورانا) نجح في اعادة الفريق الهلالي لساحة البطولات المحلية بعد غياب دام عامين بعد ان خلف البرتغالي (آرثر جورج) في المهمة وذلك من خلال ظفر الهلال بقيادة ماتورانا لمسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين لعام 1422هـ على حساب الفريق الاتحادي وبذلك عودة الهلال لساحة البطولات المحلية بعد غياب دام عامين الى جانب قيادته الهلال في تحقيق بطولة خارجية تتمثل في الفوز بكأس الكؤوس الآسيوية الا انه (اي ماتورانا) اخفق في قيادة الهلال لتحقيق ثلاث بطولات كان الهلال قاب قوسين او أدنى من تحقيق اثنتين منها على اقل تقدير وهذه البطولات اثنتان منها خارجية وواحدة محلية. الخارجية تتمثل في مسابقة كأس الامير فيصل بن فهد للأندية العربية ابطال الكؤوس التي اقيمت بتونس وخرج الهلال من الدور نصف النهائي وبطولة السوبر الآسيوي اما البطولة المحلية فهي مسابقة كأس ولي العهد.