تفشت في الآونة الأخيرة ظاهرة سرقة جوالات العديد من اللاعبين الكرويين في الأندية المحلية وسبب ذلك زعزعة وعدم استقرار بين اللاعب وناديه وأصبح ذلك مأزقا يهدد عمل الأجهزة الفنية الذي يحتاج فيها إلى كل لاعب مؤثر خاصة في أدائه التدريبات اليومية ولا شك في أن ما تعرض له اثنان من أبرز لاعبي الاتفاق وهما ظافر البيشي وأحمد البحري في وقت سابق خلال التدريبات اليومية داخل النادي من سرقة جواليهما النقالين يؤكد سلفاً وجود أشخاص ضعاف النفوس الذين لا هم لهم سوى فقد اللاعب الثقة في ناديه وربما هذا الوضع يأتي بآثار سلبية داخل الفرق الكروية الممتازة فتصبح مستوياتها متدنية مما يضعف قوة الدوري المحلي.