عزيزي رئيس التحرير
فرق السلام وفرق الحرب في تنافس محموم وقد ينهزم فريق من آخر إلا أن علامات الشكوك والاستفهام تقول أن أنصار السلام تزايدت أعدادها على سطح الأرض والمظاهرات هنا وهناك في استراليا وبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية, وأخيرا أسبانبا!! هذه الشعوب لهذه الدول التي تسمى بأمراء الحرب - وشعوبهم ترفض الحرب!! والبعض الآخر يقول ان فريق الحرب سوف يشن الحرب لا محالة!! والفرصة قد ضاعت. - نظام الحكم في العراق مازال يتعاون مع فرق التفتيش وهو مستمر في تفجير وإعدام صاروخ الصمود 2!!
- رئيس وزراء فلسطين الجديد محمود عباس أبو مازن من مهامه الرئيسية الأولى نزع سلاح الدمار الشامل من الانتفاضة.. نقصد (الحجارة)!
- في فلسطين المحتلة لا تزال حقوق الإنسان منتهكة من قبل عصابة شارون الذي لا تزال قواته العسكرية المختلفة تقتل الأبرياء الفلسطينيين برا وجوا وبحرا والمثل الحي (جنين) التي تجري فيها حرب مدمرة وكأنها تحارب جيشا منظما لا رجال مقاومة!!
- مجتمعات دولية عربية أجنبية البعض منها حرص على توفير أنواع مختلفة من السلع الغذائية والبعض الآخر سارع في توفير الأقنعة الواقية من سموم الغازات الكيماوية.
- شركات التعمير ما بعد الحرب جاهزة!
- منظمات الإنسانية على الحدود.
- منظمات أطباء بلا حدود متواجدة.
- أمريكا تقول هناك أسلحة لا زالت مخبأة في العراق! وهي أسلحة دمار شامل!
- هانز بليكس - البرادعي يقولان لا توجد على الإطلاق أسلحة محرمة ولا أسلحة دمار شامل في العراق.
- أمريكا - بريطانيا - أسبانيا - والبرتغال يقدمون إنذارا نهائيا للعراق.
- الحرب تقع أولا تقع هذا ما سوف تثبته الأيام القليلة القادمة.
- الإعلام + الجمع الصحفي + الأجهزة كلها في حالة استنفار عال فمن يكون له سبق صحفي ويفوز بتغطية هجمة عنيفة أو خفيفة - الكل متحفز ومتربص.
- قد يحدث عنف في مكان ما ولن يتوقف مهما استخدمت فيه القوة - سوف يعيد التاريخ نفسه ويطلق على هذه الحرب داحس والغبراء.