كان الامير تركي بن خالد رئيس البعثة السعودية في الكويت اكثر الفرحين بكأس العرب بعد ان راهن على هذه المجموعة الشابة وتعب في اعدادها ولم تفارق الكأس سموه وظل يتلقى التهاني من كل المدن السعودية بعد انجاز الاخضر العربي.
رئيس البعثة السعودية اولى اهتماما كبيرا بكل افرادها وكان المحفز الدائم للاعبي المنتخب السعودي حيث كان يتواجد مع اللاعبين في المطعم وفي غرفهم ويتابع كل صغيرة وكبيرة ولم يقتصر اهتمامه على اللاعبين بل ان الاعلاميين كان لهم نصيب من اهتمام سموه فما ان يغيب احدهم حتى تجده اول السائلين عنه.