فشل المدرب الاهلاوي ديمتري في مواصلة نجاحاته التي حققها في فترات سابقة مع الاتحاد واثبت المدرب العجوز افلاسه فنيا حيث لم يعد لديه الجديد لتقديمه الى الفريق الذي كان يتطلع الى زيادة رصيده في بنك البطولات التي كان اخرها رباعية الموسم المنصرم. فباستثناء بطولة الصداقة الدولية السادسة التي حقق الفريق لقبها بفضل حماس اللاعبين واصرارهم على الكسب قاده بعد ذلك ديمتري الى الخروج من اهم البطولات على الاطلاق وهي بطولة دوري آسيا بفضل طريقته الدفاعية العقيمة قبل ان يفتتح مباريات الدوري بخسارة رباعية امام الشباب ويختتمها قبل اقالته بخسارة مماثلة برهنت على عدم جدوى بقائه.