لعبت الاقدار دورها مع المدافع الاتحادي باسم اليامي الذي في طريقه لكسب خلافه مع ادارة ناديه بشأن عقده الجديد من خلال التوقيع له لأربعة مواسم قادمة بمبلغ مليون ريال عدا ونقدا.
فمن كان يصدق أن باسم اليامي الذي يرغب في ضمه للأهلي مع دفع كامل المبلغ الذي اشترطه للتوقيع للاتحاد وسعى الاتحاديون لانتشال الصفقة من خلال تأمين المبلغ حتى لا يذهب للاهلي، حدث معه كل ذلك وهو الذي سبق له ان نسق من كشوفات الاتحاد مرتين وامام الاصرار والتحدي الكبيرين ومع مرور الايام يصبح الفارس الذي تخاطب وده الاندية من اجل الظفر بخدماته.