كانت لشركة ارامكو سابقا اسهامات كبيرة تقدمها لكافة شرائح المجتمع على الساحل الشرقي ونشر التوعية والتثقيف الصحي بين المجتمع. حيث كانت تقيمها عبر جولات هنا وهناك وهي توزع كتيبات وتبث الافلام السينمائية مما جعل هذه الانشطة تعود بفوائد عظيمة على مختلف شرائح المجتمع. وكانت شركة ارامكو حريصة على اقامتها من وقت لآخر الا ان هذا العطاء صار يتقلص شيئا فشيئا وقلت هذه المشاركة الفعالة ولم نعرف السبب؟
فهل تعود انشطة هذه الشركة العملاقة في خدمة المجتمع الذي احتضنها واحتضنته عشرات السنين؟
ناصر الصويلح ـ الاحساء