ادرك تماما اهمية الرسائل المرسلة للصفحة ولي شخصيا واعرف جيدا رغبة الجميع في الرد على رسائلهم في حينها خاصة في زاوية (مستشارك الاجتماعي) ولكني احب ان اشير وبكل امانة ان الرسائل لا تصلني في موعدها بل متأخرة جدا بسبب عدم ارسالها لي في حينها ولكن هذا لايمنع من الاهتمام بها حال تسليمها لي سواء عن طريق الجريدة او عن طريق البريد وقد سبق ووعدني الاخوة في الجريدة بتزويدي ببريد الكتروني خاص بي ليتم المراسلة عليه ولكن حتى الآن لم ار شيئا!
وحرصا مني على تسهيل مهمة ارسال الرسائل في حينها فانني ارفق بريدي الالكتروني الخاص لانه من حق كل قارئ ان يتواصل وما فائدة التواصل ان اتى متأخرا. فالمشاكل الاجتماعية والنفسية لا تحتمل التأخير لان الكثير من تلك المشكلات ترتيب عليها قرارات حاسمة ومصيرية احيانا لذا اكتب عنواني الخاص وكلي امل ورجاء من المسؤولين نشره لانه لا وسيلة اخرى سواه في الوقت الحاضر .
وكما قلت فنحن حريصون على التواصل معكم وكاثبات لحسن النوايا كما يقولون سوف نقوم بعرض اكثر من مشكلة في الاسبوع بمجرد الحصول عليها طالما ان هذا يحقق الفائدة ويشعر الجميع بالرضا والراحة.