عاد الطلاب والطالبات لمقاعد الدراسة من جديد ونحن نود من آبائهم وأولياء أمورهم أن يعودوا ولكن ليس للدراسة فمنهم من فاته قطارها؟ ومنهم من اكتفى منها بالقليل؟ وإنما يعودون للتفاعل مع إدارات المدارس ومد جسور التواصل معها بحضور مناسباتها والسؤال عن أبنائهم!
نريد الأب الذي يهمه التحصيل الدراسي لابنه لا الأب الذي لا يعرف المدرسة إلا إذا رسب هذا الابن؟