الواقعية النقدية، الواقعية المستديمة، الواقعية الناشطة، الواقعية الخاجية، الواقعية الجموح، الواقعية الشكلية، الواقعية المثالية، الواقعية الساخرة، الواقعية المقاتلة، الواقعية الساذجة، الواقعية القومية، الواقعية الطبيعية، الواقعية الموضوعية، الواقعية المتفائلة، الواقعية المتشائمة، الواقعية الشعرية، الواقعية النفسية، الواقعية اليومية، الواقعية الرومانسية، الواقعية الهجائية، الواقعية الاشتراكية، الواقعية الذاتية، الواقعية السحرية.. الخ.
موسوعة المصطلح النقدي/ ترجمة الدكتور عبدالواحد لؤلؤة ج3ص16.
ما ورد أعلاه له عدة دلالات. أهمها أن المصطلح الأدبي يختلف عن أي مصطلح في أي حقل من الحقول الأخرى.
يتمثل هذا الاختلاف في أنه لا يستقر على حال، فهو دائما في حالة سيولة أو صيرورة.
إن كلمة (واقعية) هذي التي هربت من حقل الفلسفة التي سجنت فيها طويلا.. تنفست الصعداء حين حلت في حقل الأدب، فقد خرجت من قفصها الفلسفي لتجد أمامها فضاء واسعا أتاح لها حرية الطيران في جميع الاتجاهات، وأطار من عينيها طيب الرقاد.
هذا مصطلح أدبي واحد، فما بالك بباقي المصطلحات؟