يتسبب الدوار الذي يربط بين الطريق الدائري الداخلي وطريق قطر جنوباً وطريق حي داخل المحدود شرقاً والطريق المؤدي إلى إدارة التعليم شمالاً في الكثير من الحوادث المرورية المدوعة ومعظم مرتكبي الحوادث هم من دول مجلس التعاون، حيث ان معظم الحوادث على الشارعين الأول القادم من إدارة التعليم متجه لطريق قطر جنوباً والشارع الثاني وهو القادم من طريق قطر متجه إلي الشارع المؤدي إلى إدارة التعليم شمالاً، وتتمثل أسباب الحوادث غالباً في صغر حجم اللوحة الإرشادية ووجود أشجار النخيل في داخل الدوار مما يخيل للسائق من بعيد أنه لا يوجد دوار، حيث أن الأشجار كانت مزروعة في السابق حينما كان الشارع مزدوجاً ولم يتم إزالتها إلى الآن.
محمد النويران