من مخبئه بافغانستان تجد المدعو اسامة بن لادن سعيدا وهو يرى ويسمع مشاهد التدمير والخراب الذي اصاب المجمعات السكنية بالرياض وقتل الابرياء ونقل الكثيرين للمستشفيات.
الذين نفذوا هذا العمل الاجرامي هو نتاج افكاره وتطرفه ومعه عصابته الارهابية شكرا لهم فقد جعلوا الناس هنا قلبا واحدا ضد هذا الجنون ضد هؤلاء الذين لادين لهم ولا مبادئ ولا اخلاق؟؟ سليمان العمير