بالاختلاف والرأي الآخر تكبر دائرة المعرفة وتتعايش الافكار وينضج المجتمع.. وفي عصر يدعو الى الشفافية ومحاربة العتمة بالافصاح واضاءة الفكر يكون للرأي والرأي الآخر موقعهما واهميتهما كعناصر فاعلة في حراك المجتمع.
وهنا في اطار هذه المساحة نطرح مجموعة من الآراء حول ما طرحته مقالة عبدالله الناصر الابداع والرياء النقدي التي نشرناها في عدد الثامن والعشرين من ابريل الماضي تحت عنوان (اختيار) وذلك من منطلق رؤيتنا في طرح الرؤى والافكار والمقالات التي تثير النقاش وتلقى الآراء الاخرى المغايرة او المؤيدة.