لايزال مشروع الري والصرف يعتمد على العمالة الوافدة في تنظيف قنوات الري والصرف، ولم يعمل على سعودة تلك الوظائف المهنية البسيطة، وهو يضرب بذلك عرض الحائط توجيهات ولاة الامر في السعودة، الى متى يظل الامر كذلك دون تدخل الجهات الادارية الرقابية ومكتب العمل والعمال بالاحساء، ناهيك عن شغل وظائف فنية اخرى يمكن شغلها باخوة سعوديين في الهندسة الكهربائية او الفنية، واملنا في التجاوب، وفي المرات القادمة سنلجأ الى نشر الاسماء والوظائف التي يشغلونها.