بعد ان اعلنت الادارة النصراوية برئاسة الامير عبدالرحمن بن سعود قرارها بعرض حارس مرمى منتخبنا والنادي الدولي محمد الخوجلي على قائمة الانتقال ثارة ثارت كبرى واحدثت زوبعة لم تهدأ رياحها الا بعد مضي ايام على ذلك والسبب في ذلك ان الادارة طلبت من الخوجلي اداء التمارين الا انه رفض بحجة اصابته والتي منح لاجلها راحة اجبارية لمدة شهر وعموما فهذه "الهوة" يجب الا تمتد عرضا وطولا حتى لا تنفجر افئدة الجماهير النصراوية من قسوتهاوتضرب اخماسا في اسداس على التفريط بنجم كبير كالخوجلي.