«وفق الله.. وطني»
أعلم أننا بعيدون عن الإنجازات ونعلم أننا ابتعدنا.. كثيراً وأعلم أن الأجيال الجديدة لم تفرح معنا بأي.. إنجاز لمنتخباتنا ولا لأنديتنا خلال الثلاث السنوات الماضية حدثت أمور عصفت بالرياضة أحداث قسمت الشارع الرياضي في رئاسة الاتحاد السعودي لكرة القدم وعبر أول مجلس انتخابيلرئاسة الاتحاد في المملكةأصبحت زاوية النقد..واسعة أصبح التهجم.. وارداأصبح اعتلاء الصوت على اللجان محيرا ومحدامن عجلة.. التطور واجهنا فترة حزينة ومؤسفةفي مناقشة الأحداث الرياضيةعبر البرامج التلفزيونية وعبر قنوات التواصل الاجتماعياليوم نحن على مشارف انتهاء فترة الأستاذ أحمد عيد وفي كشف حساب نجد أن كل شخص يفتش في أدق التفاصيل الرياضية منذ تولي هذه اللجنة رئاسة الاتحاد السعودي ما يعنيني ويعني كل محب لرياضة هذا الوطن الغالي هو كيف نعود كما كنا أبطالا لقارة آسياوكما كانت منتخباتنا السنية وكما كان عهد أنديتنا على المستوى الآسيوي الجميل رياح التغيير.. آتية ولكن نحن ننتظر القادم ونحتاج إلى تلافي كل الأخطاء السابقة نريد أن نقف جميعاً كإعلام ولاعبين سابقين ورؤساء أندية وإداريين وكل من لديه اهتمام بالرياضة السعودية أن نقف مع من يكون رئيسا للإتحاد السعودي أن.. ندعمه أن.. نوعيه أن نذكر له كل السلبيات السابقةمتى ما كان خوفنا على مستقبل رياضة الوطن اليوم الأمور.. مختلفة الحرص على بناء الوطن مختلف ولي ولي العهد الأمير الشاب المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمانيعمل ويشير على النهضة المجتمعيةالبناء من المجتمع.. نفسهمن تفكيرهم من.. عطائهم الخالص.. ها نحن اليوم نواكب الدولة في نهوضها ببلادنا الحبيبة في كل المجالاتوالرياضة تعتبر المنبر الرئيسي واللاعب المهم في شحذ همم الشباب والإنجازات التي تأتي من الأندية والمنتخبات هي إنجاز باسم الوطن وعلو ورفعة لهذا.. الوطن «وفق الله.. وطني»