لآلئ شعرية
ما بين تكدير الزمن وابتهاجهتعشقني الضيقه وانا ممتهنهافي كل مرة نلتقي ونتواجهوش عاد لو صديت بالروح عنهاتقبل علي بحزنها في سذاجهفي كل مره ماتخيّب رهنهاوانا ورى سجن الظلام وسياجهابني مع الغربه حضارة وطنهاشاعر وله مليون حاجه وحاجهوخيل الاماني ما يقدي رسنهاتقفي مع البيدا تدور خراجهلكن ظروف المرحله تمتحنهاجرحٍ ترامى مالقينا علاجهاللي ربى بين الضلوع وسكنهالاجيت ابنسى ثار صوت اللجاجهحاكم ولا له غير يامر وينهااخلص معي واليوم هذا نتاجهشعرٍ جبر كسر القلوب وطعنهايعطي غلاه لحسرته وانزعاجهوش عاد لو ان القوافي وزنهاوبعض الدروب اللي رفضت انتهاجهمثل التجارب ماعرفنا ثمنهالولاه ماشفت القدى والعواجهبين النفوس اللي تخفي علنهاتشابهت بعض السلع في حراجهوأصبحت ما بين الحياة وكفنهادنيا تمشينا كذا في مزاجهتفك بيدين البخت من سجنهاأحلامنا ماعاد تلقى رواجهقلنا مع الورقا نغني لحنها